حلاقيك
رموني البحر أعيش بّحار
خيال ها الوحدة أعيشها بنار
وهو البحر ما له أصحاب
يا ريت ها المرة أعيش غدّار
رويته ومهما حبيته
وهو خياله كان ينهار
رويته أنا مهما حبيته
وهو حد رميته بنار
حلاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
ع الشبابيك
راح ألاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
حلاقيك
وأطارد فيك، أطارد فيك
كأنك غزال يهم بعيد
وأطارد روحي للأشباح
وللأشرار أنا أخليك
ومن صمتي بنيت مرجوح
وأخذت حبي إليك رجوع
لأنك ما تحس بيّ
تحس بيّ
حلاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
ع الشبابيك
راح ألاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
حلاقيك
حلاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
ع الشبابيك
راح ألاقيك
لو ألف الكون ومن بعدها ألاقيك
حلاقيك