ترنيمة
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
يا ذا البشر يا راعي الخيل والذود
كيف الخيانة لي تزين الرفـيقي
ما كنت بعشقها ولا كنت بعود
لين اكتـشفت إنّه هواها حقيقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
(لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي (الطليقي
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
في مقلتيك أنهار وبحور و ورود
لايـق وفـيك الوصف كلّه يليقي
يا معاديٍ للنقـص تسـتاهل الزود
وأنا لك بسمع الغـرام اسـتريقي
إرحمني بنظرة ترى نظرتك جود
مشاعـري نامـت ولا قـلت فيقي
ضميان قرّب شفـّتك يا سيّد الخود
أخاف أموت فراق ما ابتل ريقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا) لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي (باللسان الطليقي))
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي
صحيح، صحيح أنا محبوب للبيض والسود
لكن ما غـيـرك لقـلبي عـشـيـقي
إليا فـتحت العـين ألقـاك مـوجـود
ذكراك ترسم صورتك في طريقي
لالا لا تشعل النارين يا مخصّر العـود
أنا بلا أيّ عـود زايـد حـريـقي
بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي
(بوّاحة الأسـرار منقود، مـنقود (مـنقود
لالا تـكـلّـم باللسان الطليقي (باللسان الطليقي)
ترنيمة النهـوند وترنيمة النود
قام يعزفها حيل وأنا في ضيقي